انتشلوه بعد 11 يوماً من الركام.. وأول ما تفوه به سؤال عن أمه
عاشت عائلة شاب تركي فرحة لا توصف بعدما انتشل ابنها حياً من تحت الأنقاض في هطاي، عقب مرور 261 ساعة عليه منذ أن ضرب الزلزال المدمر تركيا في السادس من الشهر الجاري.
فيما كان أول ما تفوه به الشاب مصطفى أفجي، وهو يتحدث مع أحد أقاربه عبر الهاتف فور انتشاله، سؤال عن أمه، بحسب ما أظهر مقطع مصور نشرته وسائل إعلام محلية.
كما أمكن سماع مصطفى وهو يسأل شقيقه قادر عن أهله ووالدته، وعما إذا نجا أحد منهم من الكارثة.
اخر الاخبار
قد يعجبك ايضا