بسبب الحروب والنزاعات.. السلام في العالم يتراجع
13
عاما في ثمانينيات القرن الماضي، أصبحت تدوم
20
عاما في
2021
ورغم أن معظم الخسائر البشرية تقع في أرض المعركة، فإن هذه الحروب تفاقم المجاعة والفقر
تضاعف أعداد النازحين
وعلى الصعيد العالمي، تضاعف عددُ الأشخاصِ الذين أجْبِروا على الفرار من ديارهم خلال عقد من الزمن ليصلَ إلى
100
مليون شخص في
2021
من بين الأسبابِ التي تجعل النزاعات تستمر فترةً أطولَ هي زيادةُ تعقيدها
مُعظم هذه الحروب هي حروبٌ أهلية. ومنذ عامِ
1991
شهِـدَ العالمُ زيادةَ الحروبِ الأهلية التي تشارك فيها قواتٌ أجنبية
12
ضِعفًا
بين عاميْ
2001
و2010
عانت 5 دولٍ سنوياً نزاعيْنِ مُتزامنيْنِ أو أكثر؛ أما الآن، فقد وصل عددُ هذه النزاعات إلى
15
الإجرامُ أحد الأسباب وراء إطالة أمد هذه الحروب، فمعظمُ الحروب الأهلية تدور رحاها في بلدان تعاني مستويات مرتفعةً من الفساد، حيث يُنظر إلى السلطة على أنها سبيلٌ لمراكمة الثروات
يُضاف إلى كل ذلك عاملُ التغير المناخي، فرغم أنه لا يسبب الحرب بشكل مباشر، فإنه يزيد من احتمالية حدوثها ويؤدي إلى صراعات معظمُها على حقوق الأرض والرعي.
صعب، لكنه ليس مستحيلا.
وتكمن الحكمة دائما في ضمان عدم إفلات المرتكبين من العقاب وبدء محادثات غيرِ رسمية، تمهيدا لمفاوضات رسمية صريحة أثبتت نجاعتَها عبر التاريخ في جنوب إفريقيا وأيرلندا الشمالية.
وفي حديث مع صباح "سكاي نيوز عربية"، يقول مدير معهد المشرق للدراسات الاستراتيجية، الدكتور سامي نادر:
اخر الاخبار
قد يعجبك ايضا