هل باع جو بايدن أمريكا؟
تجري لجنة الرقابة برئاسة النائب جيمس كومر تحقيقا في مخططات بيع نفوذ عائلة بايدن التي جنت ملايين الدولارات. وتتحقق اللجنة من إمكانية تهديد هذه الصفقات للأمن القومي. لكن ماذا يبيع آل بايدن؟ في الحقيقة تتبعت لجنة الرقابة ملايين الدولارات من قبل 20 شركة من الصين ورومانيا إلى عائلة بايدن وشركائهم، لكن الرئيس الأمريكي كذب مرارا بشأن المعاملات التجارية لعائلته، مما يدعو للتساؤل حول تورطه في هذه الصفقات.
وطلبت لجنة الرقابة الحصول على سجل سري بعنوان FD-1023 كان قد تم إنشاؤه من قبل عميل موثوق للغاية عمل لعشر سنوات في مكتب FBI. ويفضح السجل محادثات يدعي من خلالها أحد المتحدثين تورط بايدن (حين كان نائبا للرئيس) في بيع نفوذ مقابل إجراءات معينة. لكن مكتب التحقيقات يرفض تسليم السجل للجنة الرقابة بذرائع مختلفة. وتصر اللجنة على الحصول على السجل كي يكتشف الشعب الأمريكي فيما إذا كان رئيسهم قد باع أمريكا لكسب المال لنفسه.
ويوضح النائب أربعة أدلة يجب الوقوف عندها وهي:
ويختم النائب بوعد الشعب الأمريكي باستمرار اللجنة بالعمل على فضح أكاذيب الديمقراطيين وكشف الحقيقة ومساءلة المذنبين.
اخر الاخبار
قد يعجبك ايضا